Tuesday, May 17, 2011

تعال فككها III

من أكثر اللقطات الي احبها في الحياة هي لقطة حموودي "ولد اخوي" أول ما يدخل البيت في زوارة يوم اليمعه، يركض على محيط الصالة وياخذ له كم لفه وبعدين يقط بروحة في نص الصالة ويصرخ، على حد تعبيرالوالدة "من قمة راسه" : يـــالله! مشتااااقلكم


فلا أملك إلا أن أغني له الأغنية الوطنية: حمووود حموود


رقصات الممر، أو الي يصير لما تكون ماشي في ممر، تاخذ يمين والي يمشي من الجهه المقابلة ياخذ نفس الجهة
تغير الوجهة، والحبيب يغير وجهته، وهكذا حتى يصبح الموقف أشبه بالرقصة، بس سلو موشن، عاشوواا


"إن شالله ما تصير شي لما تكبر"


أقوى دعوة سمعتها في حياتي من أحد يهال العايله، يدعي على صاحبه بعد أن طفح الكيل

وش اسوأ من أنك تطلع ولا شي لما تكبر! الله اكبر عليك! وش هالحقد! هههه



ولا واحد من الاسباب العشرة منطبق، ولله الحمد


أبحث عن كاتب الأبيات، دلوني عليه\ـا، طلبتكم لا تردوني


متـى يا كــرام الحيِّ عينــي تـــــــراكم *** أسمع من تلك الديــــــــار نداكُمُ

امُّر على على الأبوابِ من غير حاجةٍ *** لعلِّي اراكــم او ارى مـن يراكم


بديت أقلق بشدة على مستقبل جبن جلاص، يعني خلص! اختفى؟


خاطرة من النوع الغلج ودمها شوي ثجيل


كنت قد ذكرت في الصفحة التي اعرف بها بنفسي "ولو كان أغلبها غير جدي" بأنني أؤمن بشده أن كل شخص ألتقيته في حياتي أو سألتقي به..حدث أن التقيت بهم وكتب بأن سألتقي بهم لسبب معين يعجر عقلي المادي عن استيعابه – وليس اعتباطا

تمر الأيام وتتأكد لي هذه الحقيقة أكثر وأكثر..تبهرني قبل أن أفهمها، وثم تسعدني

*"أعود بعد شهور لأقرأ ما كتبت لأتفاجأ بأن "الإبداع أعظم وأكرم من مبدعه
فمهما جرت الأمور سلبا أو إيجابا في تعاملاتنا المختلفة معهم خل لنتذكر دايما أن هنالك درس ينتظر، خبرة ستضاف، عبرة عظيمة ستغير منظومة حياتك للأفضل والأحسن

عبارة منقولة من رواية الزهير للكاتب البرازيلي باولو كويليو*


نخفف عليكم الجو شوي، صورة بعنوان "اهتز جيدا قبل الفتح" الله يستر علينا والسامعين قولوا آمين




لا أفهمني...ألهمني الحكمة يا الهي ولا تكلني إلى نفسي مثقال ذرَة
وأخيرا..

الله يديم الابتسامة على ويوهكم والفرحة في قلوبكم

في امان الله..وهلوسات قادمة بقوة في الطريج 



 




1 comment:

said said...

(‎إذا استعبدت الأمة ففي يدها مفتاح قيدها ما احتفظت بلغتها)